أجهزة الجيل الجديد من مننا لا يمتلك هاتف ذكى بالتقنيات الحديثة التى تكون نافذة على العالم لاستخدام البرامج والالعاب والانترنت والتى تستخدم نظام الاندرويد ونظام IOS
لكن موضوعنا اليوم على كيف تتعرف على إمكانيات هاتفك الحالى والجديد إذا رغبت بالشراء يتكون الهاتف الذكى من عدة مكونات منها السوفت وير وهو نفس نظام الويندوز والهارد وير هو الجزء الأساسى
النواة Core
ثنائية النواة، ثم المعالجات رباعية النواة، وحاليًا تنتشر المعالجات ثمانية النواة، بل هناك أيضًا عشارية النواة! فما الموضوع؟
كلما زادت عدد الأنوية في المعالج فإنه يستطيع معالجة كم أكبر من البيانات أو القيام بعدد أكثر من العمليات في نفس الوقت، أي نظريًا المعالج ثماني النواة يستطيع القيام بثمانية أضعاف ما يستطيع القيام به المعالج أحادي النواة في نفس الوقت. ولكن الموضوع ليس بتلك البساطة، وذلك لأنه يتوقف على دعم نظام التشغيل والتطبيقات لتلك الخواص، وكذلك لابد من الانتباه بأن في المثال السابق المعالج الثماني سينتج 8 أضعاف الحرارة التي ينتجها المعالج الأحادي، وسيستهلك 8 أضعاف مقدار الطاقة!
CPU
وهو اختصار لكلمة Central Processing Unit اى وحدة المعالجة المركزية وهو الوحدة المسئولة بشكل أساسى لمعالجة البيانات هذا الجزء الصغير الموجود مسئول على اذا كان هاتفك يمتلك شبكة 4G أو يمتلك نظام اندرويد عالى أو كاميرا الجهاز وطبعا إلى عدة فئات
اولا فئات A
يستخدمها شركة apple ويعمل بنظام IOS
ثانيا معالج Qualcomm snapdragon
وهو المنتشر حاليا هو معالج متطور من إنتاج شركة كوالكوم الأمريكية، وله عدة إصدارات كان آخرها المعالج فائق القوة Qualcomm® Snapdragon™ 555 تأسس: ago years 11 ;November 2007
ثالثا معالج Exynos
تستخدمها شركة سامسونج
رابعا معالج kirin
تستخدمها شركة هواوى
خامسا معالج MediaTek
وتستخدمها معظم الشركات الأخرى
كما تكلمنا على CPU سوف نتحدث على GPU
هو كارت الرسوميات او كارت الشاشة كما فى الكمبيوتر ويتطلب ايضا الألعاب الحديثة كارت رسوم معين وتنقسم ايضا إلى عدة أنواع
ADRENO
CPU MALI
CPU POWER VR
ولكى تتعرف على المعالج الخاص بهاتفك نستخدم برنامج CPUZ الخاص بهواتف الاندرويد ويستعرض جميع مكونات الهاتف الرئيسية
وتقابلنا ايضا nm وهى اختصار لكلمة النانو متر
دقة التصنيع هو أنها كلما كانت بدقة أقل كلما كان ذلك يعني أن المساحة أصبحت متوفرة من أجل ضخ المزيد من الترانزيستور لزيادة الأداء وخفض استهلاك الطاقة وحرارتها. ويعود ذلك، لأنه كلما أصبح الترانزيستور أصغر ومكدس أكثر بداخل الرقاقة ذات دقة تصنيع أصغر، فإن ذلك لن يتطلب من الالكترونات أن تنتقل لمسافة أبعد أثناء الانتقال بين بعضها البعض, مما يوفر أداء أفضل وطاقة أقل. بمعنى آخر، هاتف مع معالج بدقة تصنيع 28nm ينبغي أن يكون متفوقا بشكل أساسي مع معالج بدقة تصنيع 45nm، وأيضا معالج مركزي الذي يعمل على سيليكون مصنوع بدقة تصنيع 22nm ينبغي أن يمتلك أداء أكثر مقابل الواط من منافسها بدقة تصنيع 32nm.
فديو للشرح
فديو للشرح