recent
أخبار ساخنة

ماهو النظام الأفضل بين نظام Android و نظام IOS

الصفحة الرئيسية
نظام Android
أندرويد هو نظام مجاني ومفتوح المصدر مبني على نواة لينكس صُمّم أساسًا للأجهزة ذات شاشات اللمس كالهواتف الذكية والحواسب اللوحية يتم تطوير الأندرويد من قبل التحالف المفتوح للهواتف النقالة الذي تديره شركة جوجل. اشترت جوجل نظام أندرويد من المطورين الأساسيين للنظام في سنة 2005 في حين كان الإعلان الرسمي عنه في 5 نوفمبر 2007 بالتزامن مع انطلاق التحالف المفتوح للهواتف النقالة. طرحت جوجل نظام أندرويد كنظام مفتوح المصدر تحت رخصة أباتشي، مشروع أندرويد مفتوح المصدر (AOSP) هو الفريق المسؤول عن تطوير وتحديث وإصلاح النظام. لدى الأندرويد مجتمع ضخم من المطورين الذين يقومون بكتابة وتطوير البرامج والتطبيقات للأندرويد ويعتمدون بشكل أساسي على الكتابة بلغة الجافا. اصدارات الاندرويد
نظام IOS آي أو إس أو نظام تشغيل آي (عرف في بداياته باسم iPhone OSX / OSX iPhone والاسم الرسمي السابق له حتى تاريخ 7 يونيو 2010 هو: نظام تشغيل آي فون أو IOS ) هو نظام تشغيل ظهر في بداية 2007 كنظام تشغيل صنعته أبل لهاتفها آي فون فيما بعد أصبح هو النظام الافتراضي لجهاز آي بود تاتش ( I Pod ) واللوحي آي باد (I Pad ) بنسخة معدل فيها قياسات الواجهة للأخير.
  *الأجهزة بنظام iOS *آيفون iPhone *آي بود iPod *آيباد iPad *ماك iMac 
الجزء الأهم وهو أى النظامين يعتبر الأفضل؟ ذاكرة الوصول العشوائى أو Ram 

تطبيقات نظام التشغيل “أندرويد” تستخدم لغة البرمجة “جافا” التي تستخدم عملية تعرف بـ “جمع القمامة” Garbage Collection فعندما يقوم مستخدم نظام “أندرويد” بإغلاق أي تطبيق تقوم عملية “جمع القمامة” بإعادة تدوير ذاكرة الجهاز.
والمشكلة أن عملية “جمع القمامة” تتطلب أربعة إلى ثمانية أضعاف الذاكرة التي تستخدم عادة لإتمام المهام بكفاءة وفي حال كان المقدار المطلوب من الذاكرة غير متوفر يؤدي ذلك إلى بطء في الأداء وتشنج الجهاز دون الوصول إلى ذلك تأتي هواتف “أندرويد” 

مع ذاكرة وصول عشوائي كبيرة.   نظام “IOS” المشغل لأجهزة شركة “Apple” المحمولة لا يحتاج إلى عملية “جمع القمامة” يبقى مقدار 1 جيجابايت من ذاكرة الوصول العشوائي قدراً كافيا لتقديم نفس الأداء الذي تقدمه هواتف “أندرويد” مع 2 أو 3 جيجابايت من الذاكرة و يرجع السبب إلى اختلاف طبيعة نظام IOS الذي تستعمله هواتف ايفون فهذا النظام طورته Apple و كتبت كل كود به بنفسها خصيصًا من أجل أن يعمل بكل تناسق مع كل قطعة في هاتفها و بالتالي فالنظام نفسه لا يستغل جزء كبير من الرام ويترك مساحة اكثر من كافية لتشتغل التطبيقات الاخرى بكل أريحية. وذلك على عكس هواتف الأندرويد التي مصدرها عشرات الشركات 

إن لم نتحدث عن المئات مع نظام واحد تطوره شركة واحدة هي جوجل مما يجعل كل شركة تحتاج الى التطوير و التعديل على النظام و إضافة تطبيقاتها الخاصة فينتج عن ذلك نظام يحتل مساحة كبيرة جدا في الرام. نظام تشغيل قوي وممتع عند الاستخدام ويمكنه القيام بكل شيء يمكن لنظام "IOS" التابع لآبل القيام به وأزيد وفقاً لكوفاتش لكنه مع ذلك يعاني من مشكلة "النظام الإيكولوجي للتطبيقات" التي تحيط به فرغم أن أندرويد يمتلك كافة التطبيقات التي قد يحتاجها المستخدم فإن تلك التطبيقات تميل لأن تكون "أقبح وأكثر ثغرات" من نسخها الخاصة بهواتف آيفون.
المطورين يفضلون عرض أفضل تطبيقاتهم والمزايا الجديدة على آيفون قبل جلبها لهواتف أندرويد ويضيف أن أندرويد ربما يوجد على 80% أو أكثر من الهواتف الذكية على مستوى العالم لكن المطورين ما زالوا يجنون أرباحا أكثر على "IOS" لهذا فهم يميلون إلى تقديم أفضل أعمالهم لهواتف آيفون وهذا الاتجاه آخذ بالتحول بشكل طفيف وسيحتاج وقتا طويلا قبل أن يتغير. ورغم أن ما يميز 

أندرويد هي قدرته على العمل على أجهزة عديدة فإن هذه الميزة -حسب قوله- تشكل عبئاً على المطورين الذين سيضطرون لاختبار تطبيقاتهم على كل جهاز بمفرده في حين أن نسخ آيفون التي يحتاج المطورون لأن يختبروا تطبيقاتهم عليها- عددها قليل ورغم أن أندرويد عظيم بحد ذاته لكن إلى حين أن يبدأ المطورون بتفضيله بالطريقة ذاتها التي يفضلون فيها "IOS" سيظل دائما في المرتبة الثانية.
وفى الختام اتمنى ان اكون افتكم بهذة المقالة وفى اختيار النظاام الاننسب اليك

google-playkhamsatmostaqltradent